بإمكانك مراجعة الكتب الخاصة بذلك ، والاطلاع عليها ، مثل كتاب ( اللهوف في قتلى الطفوف ) للسيد ابن طاووس ، و( مقتل السيد عبد الرزاق المقرم ) ، وكتاب ( المجالس السنية ) للسيد محسن الأمين .
وأما سبب التسمية : ففي اللغة أن الطَّف : ساحل البحر ، وجانب البر ، فسميت البقعة بذلك لأنها طرف البر مما يلي الفرات ، فهو اسم من أسماء كربلاء ، ثم تجوّز في ذلك فسميت الواقعة بواقعة الطف تسمية للمظروف باسم الظرف .